قالت مصادر أوروبية لصحيفة "الشرق الاوسط" أن سفراء دول الاتحاد الأوروبي استمعوا إلى ما عرضه الرئيس حسان دياب وتركيزه على الأزمة الاقتصادية الخانقة التي تحاصر البلد، لكنهم آثروا عدم إطلاق الوعود لأن ما يهمهم في نهاية المطاف إصدار الأحكام على الأفعال لا الأقوال وتحديداً إسراع الحكومة في تحقيق الإصلاحات الإدارية والمالية كشرط لوقوف الاتحاد الأوروبي إلى جانب لبنان.
None