29-01-2020
محليات
لوفي رأي المصادر المتابعة ان تجاوب البعض مع دعوات رئيس مجلس النواب نبيه بري لحضور جلسة الثقة للموازنة يدخل في سياق القول: مرغم اخاك لا بطل.
واعتبر هذا البعض انه امسك بالعصا من الوسط، حضر الجلسة استجابة لرغبة بري من اجل تأمين النصاب للجلسة النيابية لكنه اخذ في المقابل تبني رئيس الحكومة لمشروع موازنة الحكومة السابقة، وصوّت ضد الموازنة او امتنع عن التصويت، متغاضيا عن كون نصاب الجلسة هو الاساس، وبعد تأمين النصاب أصبح الباقي مجرد ارقام، وهذا اجج غضب بعض “المستقبليين” وغيرهم ممن نظموا تظاهرة احتجاجية امام منزل النائبة بهية الحريري في مجدليون.
أخبار ذات صلة
محليات
الموازنة في أدراج بعبدا
مقالات مختارة
المجلس تحت مرمى الثوّار… هل ينجح الطوق؟
مقالات مختارة
موازنة “دياب – الحريري” ساقطة… مرّتين
أبرز الأخبار