مباشر

عاجل

راديو اينوما

الديار : تقارير امنية "مقلقة" في بعبدا: عمليات امنية استباقية لتفكيك خلايا في البقاع والشمال ‎"‎الشغب منظم" وترقب لتصعيد مذهبي بعد "ولادة الحكومة" وقصر بعبدا "مستهدف‎"‎ الحكومة "عالقة" بين "مطرقة" عناد دياب "وسندان" "المحاصصة"… فهل تفرج اليوم؟

21-01-2020

صحف

وسط ترقب للاتصالات الحثيثة التي قد تؤدي الى "انفراجة" حكومية اليوم، تبدو الحكومة "العتيدة" عالقة بين ‏‏"مطرقة" "عناد" الرئيس المكلف حسان دياب "غير المبرر" لتمسكه بحكومة من 18 وزيرا، وبين "سندان" ‏‏"تناتش الحصص" بين من يفترض انهم "اهل البيت" الواحد الذين يخوضون معركة "تصفية حسابات" بمفعول ‏رجعي "ومستقبلي" على "خط" "بنشعي" "ميرنا الشالوحي" "عين التينة"، فيما تغرق البلاد في ازمة ‏اجتماعية واقتصادية ومالية مفتوحة على كل الاحتمالات السيئة في ظل استغلال "مريب" ومقلق للاحداث من قبل ‏رئيس الحكومة المستقيل من مهامه سعد الحريري الذي اجهض اجتماع المجلس الاعلى للدفاع، والذي استعيض ‏عنه باجتماع امني في قصر بعبدا،

  حيث حضرت هناك التقارير الامنية "الدسمة" بأسماء ومجموعات باتت تعمل ‏على تخريب ممنهج "للسلم الاهلي" عبر استغلال التحركات الشعبية السلمية، وقد تم التفاهم على زيادة التنسيق ‏بين الاجهزة للعمل ضمن خطة "الامن الاستباقي" لتفكيك بعض الخلايا التي باتت تعمل على نحو منظم في ‏بيروت والمناطق خصوصا في الشمال وبعض مناطق البقاع، وسط معلومات عن تصعيد مرتقب سيواجه ‏الحكومة الجديدة بعد "ولادتها‎"…‎
‎ ‎
‎ ‎المخاوف الامنية
‎ ‎
ووفقا لاوساط مطلعة على ما دار في اجتماع بعبدا، تقاطعت معلومات قادة الاجهزة الامنية على نقطة اساسية تفيد ‏بان ما حصل خلال الايام القليلة الماضية في بيروت، لم يكن حوادث عبارة مرتبطة باستفزازت متبادلة بين ‏المتظاهرين والقوى الامنية، فالمعطيات المتوفرة تفيد بان ثمة قرارات مسبقة لدى عدة مجموعات لتحويل الوقفات ‏الاحتجاجية الى "ساحة حرب" وبعض الاشخاص حاولوا استدراج العناصر الامنية نحو تصعيد يتجاوز ‏المناوشات بالطرق التقليدية، لكن تم التعامل "بحكمة" مع تلك المحاولات ما جنب البلاد الدخول في "النفق ‏المظلم"، وهذا الامر يجري العمل على متابعته امنيا للوقوف عند خلفياته الحقيقة والجهات التي تقف وراءه‎…‎
‎ ‎
‎ ‎مواقف حاسمة للرئيس
‎ ‎
ووفقا لتلك الاوساط، كان رئيس الجمهورية ميشال عون حاسما في الاجتماع الذي ضم وزيرة الداخلية والبلديات ‏ريا الحسن، ووزير الدفاع الوطني الياس بو صعب، والقادة العسكريين والامنيين، وبعد التنويه بالجهود التي بذلتها ‏القوى العسكرية والامنية خلال الاسابيع الماضية خلال الاحداث التي وقعت في بيروت وعدد من المناطق ‏اللبنانية، داعيا الى التمييز بين المتظاهرين السلميين واولئك الذين يقومون بأعمال شغب واعتداءات. ورفض ‏التعرض لاي تظاهرة سلمية، مشددا في الوقت نفسه على ضرورة منع الاخلال بالامن في البلاد متسائلا عن ‏اسباب "خروج الامور عن السيطرة" في بعض الاوقات التي شعر بها المواطنون انهم تحت رحمة "الزعران" ‏في الشوارع، معتبرا ان هذه الاحداث لا تزال ضمن الاطار الامني المحدود جغرافيا ويمكن ضبطها باقل الخسائر ‏الممكنة، وتساءل عن اسباب اعطاء المشاغبين مساحة زمنية كبيرة قبل التدخل لمنع الاعتداءات على الاملاك ‏العامة والخاصة، وطالب بالعمل "استباقيا" على توقيف هؤلاء بعدما باتت هوياتهم معروفة لدى الاجهزة ‏الامنية‎…‎
‎ ‎
‎ "‎رسائل" سياسية
‎ ‎
وبعدما قدم المدير العام للامن العام اللواء عماد عثمان شرحا مفصلا حيال طبيعة ما تواجهه قوى الامن الداخلي من ‏ضغوط كبيرة جراء الاستنفار المستمر منذ نحو ثلاثة اشهر، فضلا عن طبيعة العمل "الدقيق" في مواجهة العنف ‏المتفلت، لفت الى ان ما حصل في بيروت خلال الايام القليلة الماضية حمل في طياته "رسائل سياسية" من قبل ‏اكثر من طرف، ولم يكن فقط التحرك مجرد غضب شعبي على الاوضاع الاقتصادية المتردية، ولفت الى ان ‏التنسيق مع الاجهزة الامنية المختلفة وخصوصا الجيش اللبناني بعد زيارة العماد جوزاف عون الى ثكنة الحلو، ‏بات اكثر فعالية وترك آثاراً ايجابية على الارض مساء الاحد الاثنين، واشار الى ان فرع المعلومات يكثف جهوده ‏للاحاطة بكافة الظروف المحيطة باحداث الشغب، ووعد "بضبط" بعض الخلل في الاداء على الارض‎…‎
‎ ‎
‎ ‎الحسن تبرأ عن "المستقبل"؟
‎ ‎
وفيما ربطت وزيرة الداخلية ريا الحسن تفاقم الاوضاع الامنية بتعثر العمل السياسي وتأخر "ولادة" الحكومة، ‏طالبا تفعيل التعاون بين الاجهزة الامنية، رفضت الكلام الذي يتهم تيار المستقبل بالمسؤولية عن اعمال الشغب ‏واشارت الى ان فريقها السياسي هو اكثر المتضررين‎..‎
‎ ‎
‎ ‎قائد الجيش يرفض الاتهامات
‎ ‎
اكد قائد الجيش على الاستمرار بالعمل الميداني لمنع اي تفلت امني في البلاد، ولفت الى ان بعض الانتقادات لدور ‏المؤسسة العسكرية كلام سياسي في غير محله، لان من اطلق تلك المواقف يعرف جيدا طبيعة التعاون الناجح مع ‏قوى الامن الداخلي حيث تتوزع المهام الامنية على الارض وفق خريطة انتشار متفق عليها، ولم يتأخر الجيش في ‏يوم من الايام عن المؤازرة حين تدعو الحاجة الى ذلك‎…‎
‎ ‎
واكد عون ان الجيش ليس اداة لقمع الناس وقام بحماية المتظاهرين وتأمين تحركاتهم منذ 17 تشرين الاول، ونجح ‏في منع قطع "شريان البلاد" بعد القرار الحاسم بعدم السماح بقطع الطرقات، وعلى الرغم من تأكيده جهوزية ‏الجيش للحفاظ على الامن في كل المناطق الا انه شدد على ان البلاد تحتاج مناخات سياسية تعيد الهدوء الى ‏الشارع، والا فان الامور مرجحة لمزيد من "الشغب" "والعنف‎"…‎
‎ ‎
‎ ‎استعجال المخارج السياسية
‎ ‎
ووفقا لتلك الاوساط، حصل اجماع لدى القادة الامنيين على ضرورة الاستعجال في ايجاد مخارج سياسية للازمة ‏الراهنة، واستعادة ثقة الناس بالوضع الاقتصادي، لان استمرار التعثر في هذا السياق سيزيد الامور تعقيدا على ‏الارض وسيجعل من مهمة القوى الامنية اكثر صعوبة، خصوصا ان بين "الغاضبين" اناساً خسروا اعمالهم ‏ويعانون جديا من الازمة الاقتصادية، وثمة صعوبة في منع هؤلاء من التعبير عن غضبهم، وايجاد المخارج في ‏اسرع وقت كفيل في "تنفيس الاحتقان" ويساعد في عملية الفرز بين اصحاب "الاجندات" الداخلية والخارجية ‏وبين المحتجين الحقيقيين الذين تراجعت قدرتهم الشرائية بشكل كبير نتيجة "البطالة" وهؤلاء لم يعد لديهم شيء ‏يخسرونه… وتم التفاهم على تعزيز التعاون المشترك، وتفعيل الامن "الاستباقي" لمنع انزلاق البلاد الى ‏الفوضى‎…‎
‎ ‎
‎ ‎تصعيد مرتقب في "الشارع"..؟
‎ ‎
ولفتت تلك الاوساط، الى ان ما جرى في اليومين الماضيين ليس الا "بروفا" عما يمكن ان يحصل في الايام ‏المقبلة، حتى لو جرى تشكيل الحكومة، فثمة فئات جديدة ستخرج الى "الشارع" للاعتراض على التشكيلة ‏الحكومية، وثمة تحضيرات لدى اكثر من جهة لمحاولة القيام باسقاط الحكومة الجديدة تحت "وطأة" ‏الاحتجاجات، وما يقوم به تيار المستقبل والرئيس الحريري من مناخات تحريضية لا يبشر بالخير ابدا، وثمة ‏مخاوف من اتخاذ الاحتجاجات طابعا مذهبيا وطائفيا… وسط معلومات عن تحضيرات لتوجيه الاحتجاجات في ‏المرحلة المقبلة باتجاه قصر بعبدا، للمطالبة برحيل رئيس الجمهورية العماد ميشال عون‎…‎
‎ ‎
‎ ‎الدور "السيئ" للحريري؟
‎ ‎
تجدر الاشارة الى ان الاجتماع الامني عقد بعد افشال رئيس الحكومة المستقيل سعد الحريري اجتماع المجلس ‏الاعلى للدفاع، بعد رفض طلب الرئيس عون الذي سبق وطرح الامر عليه ثلاثة مرات، وهو امر اثار "استياء" ‏بعبدا التي تحدثت مصادرها عن دور "سيئ" وسلبي يلعبه الحريري في وقت تمر فيه البلاد بازمة شديدة ‏الخطورة، واصفة تمنعه بأنه "لعب على حافة الهاوية‎"…‎
‎ ‎
وكان الحريري قد حاول استغلال التعثر الحكومي بالاشارة عبر تويتر، إلى أنّ "الجيش والقوى الأمنية كافة ‏تتولى مسؤولياتها في تطبيق القوانين ومنع الإخلال بالسلم الأهلي، وهي تتحمل يومياً نتائج المواجهات مع ‏التحركات الشعبية"، لافتاً إلى أنّ "الإستمرار في دوامة الأمن بمواجهة الناس يعني المراوحة في الأزمة وإصراراً ‏على إنكار الواقع السياسي المستجد". وقال "حكومتنا استقالت في سبيل الإنتقال إلى حكومة جديدة تتعامل مع ‏المتغيرات الشعبية لكن التعطيل مستمر منذ 90 يوماً فيما البلاد تتحرك نحو المجهول والفريق المعني بتشكيل ‏حكومة يأخذ وقته في البحث عن جنس الوزارة‎".‎
‎ ‎
‎ ‎جنبلاط "وكسر الجليد‎"‎
‎ ‎
وقد استقبل الحريري النائب السابق وليد جنبلاط في زيارة "كسر جليد" للعلاقة التي توترت بين الجانبين، اثر ‏اتهامات متبادلة بعد استقالة الحكومة، وقد تم الاتفاق على اعطاء الحكومة الجديدة الفرصة اذا قدمت ايجابيات، ‏وانتقادها اذا فعلت العكس، وقد اكد جنبلاط بعد اللقاء ان هذه الأزمة قاسية ويستحسن التفكير بهدوء بعيدا عن ‏العواطف والإنفعال وكلمتي للحراك الجديد هي أن العنف لا يخدم وكلامي مع الحريري هو دفاعا عن اهل بيروت، ‏ولفت الى ان التعامل مع الحكومة الجديدة سيكون يوما بيوم… مستغربا نظرية "الثلث المعطل" في حكومة من ‏‏"لون واحد‎"…‎
‎ ‎
هل تراجع دياب عن حكومة الـ18..؟
‎ ‎
في هذا الوقت، تتمحور الاتصالات الحكومية باتجاه اقناع رئيس الحكومة المكلف حسان دياب برفع عدد الوزراء ‏في الحكومة الى 20 لان هذه الصيغة باتت الافضل لتفكيك العقد لتمثيل "المردة" والكاثوليك والدروز،وارضاء ‏الحزب القومي، وفي حين اشارت بعض المصادر المتابعة الى ان الساعات المقبلة حاسمة بعدما ترك دياب "الباب ‏مواربا" امام طرح العشرين وزيرا اذا كان سيشكل مخرجا للازمة الراهنة، وقد يولد الحل اليوم، افادت اوساط ‏اخرى الى ان لقاء الوزير سليمان فرنجية مع الرئيس المكلف بحضور "الخليلين" لم يحقق نتائج حاسمة بعدما ‏استمهل الرئيس المكلف المجتمعين ريثما يحسم خياراته بالنسبة الى عدد الوزراء.. واذا ما تم التفاهم على رفع عدد ‏الحكومة الى العشرين سيتم اعطاء الوزير الدرزي الثاني الى الحزب السوري القومي الاجتماعي في مقابل ضم ‏وزير ارثوذكسي الى حصة فرنجية اضافةً الى الوزير الماروني"… وكان غداء جمع امس كلا من الرئيس ‏المكلف حسان دياب ووزير المال علي حسن خليل والمعاون السياسي للامين العام لحزب الله حسين الخليل ‏وفرنجية، في دارة دياب، بعد جهود بذلها رئيس مجلس النواب نبيه بري الحريص على تمثيل المردة في الحكومة‎.‎
‎ ‎
‎ ‎هذا ما طالب به فرنجية؟
‎ ‎
ووفقا لاوساط تيار المردة فان فرنجية ابلغ رئيس الحكومة المكلف بمطلبه اسناد "المردة" حقيبتين وزاريتين ‏لوزير ماروني وارثوذكسي، وقد طالب فرنجية بحقيبة العمل او البيئة للمرشح الارثوذكسي… وبحسب تلك ‏الاوساط، يفترض ان تسلك هذه الصيغة طريقها الى التنفيذ بعدما وافق دياب "مبدئيا" على رفع عدد الوزراء الى ‏عشرين‎…‎
‎ ‎
‎ "‎التيار" "والنوايا الصافية‎"..!‎
‎ ‎
من جهتها، اكدت مصادر التيار الوطني الحر انه اذا كانت النوايا صافية فان الحكومة قابلة ان تبصر النور في اي ‏لحظة ذلك ان العقبات التي ظهرت فجاة في اليومين الماضيين وضعت لها الحلول المناسبة، واكد انه لن يكون في ‏الحكومة اي اسم محسوب على "التيار" الذي لم يدخل في "لعبة المحاصصة‎"…‎
‎ ‎
عودة "الوزير الملك"؟
‎ ‎
في هذا الوقت لا يزال العمل جاريا على حل عقدة وزارة الاقتصاد، ووضع حد للخلاف الدائر حول أيمن حداد ‏الذي يؤيد رئيس الجمهورية توزيره ونقيبة المحامين السابقة في بيروت أمل حداد التي يصر الرئيس المكلف عليها ‏في منصب نائب رئيس الحكومة، من خلال مخرج "الوزير الملك" حيث يفترض إسنادها إلى شخصية مقربة من ‏رئيس الجمهورية والرئيس المكلف‎…‎
‎ ‎
‎ "‎العقدة" الكاثوليكية
‎ ‎
في هذه الاثناء عقد البطريرك يوسف العبسي لقاءً تشاورياً امس مع النواب الثمانية الذين ينتمون الى طائفة الروم ‏الملكيين الكاثوليك دعوا في ختامه الى تطبيع معايير واحدة على الجميع. وأفادت المعلومات ان النواب نقولا ‏الصحناوي وأدغار معلوف وسليم خوري وجهوا كتاباً نهاية الأسبوع الفائت الى الرئيس المكلف حسان دياب، ‏تمنوا عليه اعتماد صيغة تحقق التوازن وتحترم الأعراف في تشكيل الحكومات‎.‎
‎ ‎
‎ "‎عقدة" "الثلث المعطل‎"‎
‎ ‎
واضافة الى تلك "العقد" لا تزال المساعي قائمة لتجاوز "شبهة" "الثلث المعطل" حيث لا تزال "النوايا" مبيتة ‏بين اكثر من طرف، واذا كانت الازمة في ظاهرها بين رئيس تيار المردة سليمان فرنجية والوزير جبران باسيل، ‏فان بعض "اصابع الاتهام" "البرتقالية" تشير الى وجود نوايا "خفية لدى رئيس المجلس النيابي نبيه بري لمنع ‏‏"التيار" من الحصول على حصة وازنة ومؤثرة في قرارات الحكومة الجديدة‎…‎
‎ ‎
‎ ‎الخارجية الفرنسية
‎ ‎
في غضون ذلك، رأت وزارة الخارجية الفرنسية على ان "التطلعات المشروعة للمتظاهرين السلميين في لبنان ‏يجب التعبير عنها بسلمية". وركزت على أن "على أي حكومة لبنانية جديدة تطبيق الإصلاحات والاستجابة ‏لتطلعات المتظاهرين‎".‎
‎ ‎
‎ ‎رفع ضمان الودائع
‎ ‎
في غضون ذلك، وعشية جلسة مناقشة الموازنة الاربعاء والخميس المقبلين، اعلن رئيس لجنة المال والموازنة ‏النائب ابراهيم كنعان ان التخفيض في الموازنة وصل الى 800 مليار ليرة، لافتا الى أن الموازنة تتضمن اجراءات ‏تقضي بتحويل اموال المرفأ والخلوي الى الخزينة. وقال كنعان بعد لقائه الرئيس بري في عين التينة "الموازنة ‏تتضمن رفع ضمان الودائع بما يحمي صغار المودعين وهناك تفاهم على وقف الاجراءات في حق المتعثرين ‏للقروض السكنية والزراعية والصناعية والسياحية لستة اشهر". واعتبر أنه يجب اعطاء فرصة للمؤسسات وان ‏يكون هناك تكامل بين المؤسسات والناس عندما يكون الموضوع يتعلق بعمل مثل عمل الموازنة وما تتضمنه من ‏اجراءات تهم الناس. ورأى أن انقاذ لبنان ممكن شرط ان تصفى النيات "ولا نعود للنكايات

services
متجرك الإلكتروني في أقل من عشرة أيام!

انطلق من حيث أنت واجعل العالم حدود تجارتك الإلكترونية…

اتصل بنا الآن لنبني متجرك الإلكتروني بأفضل الشروط المثالية التي طورتها شركة أوسيتكوم؛ أمنًا، سعرًا، وسرعة.
اتصل بنا

This website is powered by NewsYa, a News and Media
Publishing Solution By OSITCOM

Copyrights © 2023 All Rights Reserved.