09-01-2020
عالميات
وعلى الرغم من تداول أسماء الوزراء السنة المحتملين إلا أن اللائحة ليست نهائية ويراد لها أن تتوخى دقة التمثيل المناطقي بين بيروت والشمال وإقليم الخروب، كما أن حصة الدروز ما زالت غير محسومة بين وزير يرضي كافة التيارات السياسية للطائفة يتولى حقيبتين أو رفع الحصة الدرزية إلى وزيرين.
وقالت أنباء إن الوزير الأسبق سليمان فرنجية يطالب برفع تمثيل تياره من وزير واحد، كما كان الأمر في حكومة سعد الحريري المستقيلة إلى وزيرين.
ويشير متابعون إلى أن الاتفاق على الحصص والأسماء، بعد أن تم تجاوز العراقيل الأساسية في الأسابيع الماضية، كان يمكن تحقيقه خلال أيام قليلة، غير أن الحديث عن تأجيل قد يستغرق أسبوعا بعد اجتماع عون مع دياب في بعبدا، يوحي أن الأمر ليس لبنانيا، وأن نضوج الطبخة الحكومية بات يحتاج إلى توافقات جديدة إقليمية دولية. وقال بري إن “المرحلة تتطلّب حكومة لمّ شمل واسعة والوقت ليس للهو بشكلها”
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار