22-11-2019
محليات
امّا الحريري فيعتبر انّ باسيل اصبح عبئاً عليه وهو لا يريد مواجهة الشارع بحكومة «نَفَسها باسيلي» لسببين: الاول، انّ قراءة الحراك الشعبي في الساحات شكّلت يقيناً لديه بأنّ باسيل أصبح مرفوضاً. والثاني، انّ تجربته مع باسيل في إدارة الحكومة لم تكن ناجحة وهذا لا يعني بالنسبة الى الحريري انّ التسوية الرئاسية سقطت، وهو كرّر هذا الأمر امام أكثر من شخصية التقته في الآونة الاخيرة.
امّا «حزب الله» فهو، حسب المصادر، يقف حتى الساعة موقف المتفرّج والمنتظر، ويعتبر انّ الوقت ولو كان ضاغطاً، كفيل بإحداث تغييرات او تنازلات.
ورداً على سؤال عن موعد استشارات التكليف تجيب المصادر نفسها: «اذا سألتموني اليوم فأقول انها أبعد من السماء، أمّا غداً فيخلق الله ما لا تعلمون».
أخبار ذات صلة
من دون تعليق
قبع هذه الأسماء في شروط تشكيل الحكومة الجديدة
أسرار شائعة
وزارة الطاقة خط احمر
من دون تعليق
ما هو شرط باسيل لبقاء ميقاتي في رئاسة الحكومة؟
محليات
صرير أسنان على حافة الهاوية
أبرز الأخبار