09-11-2019
محليات
ولفتت لـ”اللواء” إلى أن “حكومة مستشارين، تعني أنّ باسيل هو الذي يقودها بالريموت كونترول من ميرنا الشالوحي، وهذا سيقود البلد حكماً وحتماً إلى الانهيار، في حين أنّ وجود حكومة اختصاصيين مستقلة عن القوى السياسية، يوحي بالثقة ومن أجل قيادة ورشة الإنقاذ والإصلاح”، مؤكدة أنّ “رئيس التيار الوطني الحر، ينظر إلى ما حصل في السابع عشر من تشرين، على أنه مسألة عابرة، وأن بإمكانه أنّ يضحك على الناس إذا جاز التعبير، أي أننا شكلنا حكومة، على غرار ما تريدون”.
وشددت على أن “هناك مسألتين أساسيتين، وهما أولاً: أنّ الناس لن تخرج من الشارع، ما لم تتأكد وتتثبت من وجود حكومة جديدة قادرة على الإنقاذ. وثانياً: تشكيل حكومة تكون فعلاً قادرة على التغيير والإصلاح، وليس أنّ تكون حكومة لاستمرار الوضع الحالي”.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار