01-11-2019
محليات
واتفقت مصادر متطابقة على انه “لم يتحقق اي خرق نوعي، وأن تقديرات معظم الذين يتولون التواصل بين الرئاسات الثلاث أن الرئيس عون يؤخر الاستشارات إلى ما بعد الحشد الشعبي الذي يقام الأحد في القصر الرئاسي”.
وذكرت المصادر أن قيادة “التيار الوطني الحر تريد توظيف هذا الحشد في مواجهة الحراك الشعبي، ولمصلحة إعادة توزير باسيل قبيل الاستشارات النيابية لتسمية رئيس الحكومة. وقالت إن فريق العهد يسعى لتكريس معادلة الحريري مقابل باسيل وجئنا سوياً ونخرج سوياً من الحكم”.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
ماذا لو "نُسفت" حكومة تصريف الأعمال في الساعات الأخيرة؟
مقالات مختارة
تشكيلة حكومية جديدة بلا مداورة؟
أبرز الأخبار