تبين أن مرافقي الوزير أكرم شهيب هم الذين أطلقوا النار باتجاه المتظاهرين، ودهسوا أحدهم أمام مفرق بيت الوسط، وسط غضب المحتجين.
وعلى الفور طلب رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط تسليم مطلقي النار للقوى الأمنية.
وكان قد أفاد الناشط ماهر أبو شقرا لـ"المدن"، أن إطلاق النار كان في الهواء، بغية تفريق المتظاهرين لفتح الطريق ومرور موكب الوزير.
None