وأكدت لـ”السياسة” أن “ما يجري من تهريب عبر المرافق الشرعية وغير الشرعية، يجب أن تكون له الأولوية قبل الاتصالات التي يريدون فتح ملفها لغايات كيدية ضيقة، فيما هم يتهربون من كل ما يمس التهريب الذي يجري “على عينك يا تاجر”، لأنهم لا يريدون التصويب على من يتولون أمر هذه المعابر”.