26-09-2019
محليات
وقال إن “العهد خيب آمال اللبنانيين، لأنه لم يقم دولة القانون والمؤسسات، حيث زاد الفساد وعمت الفوضى وكسرت هيبة القانون والنظام، والأخطر على البلد أن ما سيواجهه في السنوات المتبقية من الولاية الرئاسية الحالية، إذا بقيت الأمور على ما هي عليه وعجزت السلطة الحالية عن إقامة دولة فعلية، قادرة على اكتساب ثقة الداخل والخارج”، داعياً إلى “خلق مناخات تعزز الثقة بين المواطن ودولته، وإحكام سلطة الدولة على كامل أراضيها، لإيقاف تسلط حزب الله وهيمنته على مقدرات البلد”.