23-09-2019
محليات
ووفق ما كشفته مصادر دبلوماسية لـ»الجمهورية» فإنّ الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون أوفَد مستشاره للشؤون الديبلوماسية الى السعودية وطهران، في محاولة لاحتواء الهجوم، غير انّ الموفد عاد في جَو قلِق وغير مريح. وهناك تخوّف من تصعيد خارج السيطرة السياسية، وأيّ خطوة تقوم بها طهران ستؤدي الى مضاعفات خطيرة»
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار