10-08-2019
محليات
ودعت المصادر إلى «تكثيف الاجتماعات الحكومية لتعويض الخسائر الكبرى التي مُني بها لبنان بسبب التعطيل المتمادي»، وتمنّت «الاتعاظ مما حصل وإبعاد المؤسسات عن التجاذبات والفصل بينها وعدم استخدامها لتحقيق مآرب سياسية». ورأت «أنّ الأزمة الأخيرة وما رافقها انعكسا سلباً على سمعة لبنان وصورته وسياحته وثقة الناس بالحكومة». وشدّدت على «ضرورة تغيير الأسلوب الذي يعتمده البعض، لأنّ البلد لم يعد يتحمّل حقده والمواجهات المتنقلة التي يخوضها، فضلاً عن أنّ أولوية الناس هي لقمة عيشهم المهددة بفعل سياسات متهورة من هذا النوع».
وخلصت هذه المصادر الى التأكيد «أنّ الأولوية الملحة اليوم لترجمة موازنة 2019 وتسييل مساعدات مجموعة «سيدر» ووضع موازنة 2020 على طاولة الحكومة والإهتمام بكل ما من شأنه أن يعيد العافية إلى لبنان واللبنانيين بعيداً من سياسة الحقد والجنون».
أخبار ذات صلة
من دون تعليق
بعد المصالحة مجلس الوزراء اسبوع إي اسبوع لأ
من دون تعليق
باسيل ينتقد من حول الازمة الى نزاع درزي مسيحي!!
أبرز الأخبار