09-08-2019
محليات
وأضافت عبر “العرب”، “بات التحرك الدولي ضروريا بعد فشل كافة المساعي والمبادرات الداخلية لحلّ أزمة قبرشمون، خصوصا بعد أن رفع الرئيس عون سقف السجال حين نقل عنه اعتباره أن “الكمين” في ذلك اليوم كان يستهدف صهره وزير الخارجية ورئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل”.
واعتبر هذا التحول موقفا شخصيا لعون يراد منه تصفية حسابات قديمة مع جنبلاط، كما اعتبر أنه يعبر أيضا عن خطط لدى حزب الله لمحاصرة جنبلاط والجنبلاطية في لبنان.
ورأت بعض الأوساط أن توقف وساطات رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري يعود إلى إدراكه أن تعنت رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال إرسلان وتصلّب موقف رئيس الجمهورية اللبنانية في هذه القضية يحظيان برعاية ودعم حزب الله الكاملين.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار