07-08-2019
محليات
ونقل زوّار رئيس مجلس النواب نبيه برّي عنه دعوته جميع الأطراف إلى “الهدوء وتخفيض السقوف”.
وكرر اسفه لتحول قضية قبرشمون من مكان إلى آخر حيث أصبحت أزمة درزية- مارونية بعد ان كانت درزية- درزية مبديا خشيته من تذكير اللبنانيين بأحداث 1958.
ورجحت مصادر نيابية مقربة من عين التينة ان يكون بري قد اوقف مساعيه من اجل معالجة الأزمة، نتيجة التصعيد الحاصل وعدم تجاوب أطراف النزاع مع مبادراته المتكررة، وقالت لـ”اللواء”: “ان بري لجأ الى الصمت ولم يتكلم عن الموضوع بتاتا، وصمته هذا عادة يعبّر عن استيائه الشديد مما آل إليه الوضع، خاصة تجميد عمل الحكومة مع اقتراب التصنيف الائتماني المالي للبنان بعد اسبوعين والمتوقع ان يكون سلبيا جدا، مشيرة الى ان ما يجري ينم عن عدم مسؤولية وطنية وعدم اهتمام بمصالح الدولة والناس”. وتوقعت ان تمتد الازمة وأن تكون لها انعكاسات سلبية جدا على وضع البلد.
أخبار ذات صلة
إينوميَّات
سؤال برسم دولة رئيس مجلس النواب نبيه بري