06-08-2019
محليات
وأكدت هذه المعلومات انّ الزيارات التي قام بها عدد من سفراء الاتحاد الاوروبي الكبار إلى المسؤولين اللبنانيين الأسبوع الماضي قبل مغادرتهم إلى عطلاتهم الصيفية، كانت بطلب من حكوماتهم للإبلاغ الى السلطات اللبنانية أنّ مؤتمر «سيدر» في خطر، وانّ الدول المانحة لم تقتنع بالاجراءات التي اتخذتها الدولة ما عدا الارتياح إلى إقرار الموازنة، وأنها لا تزال تنتظر الاصلاحات التي التزم بها الجانب اللبناني في اجتماعات مؤتمر «سيدر»
واستغرب هؤلاء السفراء أن يكون بعض المسؤولين اللبنانيين يعتبرون انّ ما قاموا به كاف، بل راحوا يحمّلون مسؤولية التأخير إلى الدول المانحة وليس إلى تقصير الحكومة.
وعُلِمَ في هذا الاطار انّ القروض والمساعدات لن تأتي إلى لبنان قبل عودة الحكومة إلى العمل الجدي على الأقل
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
مَن يعطّل الاتفاق مع صندوق النقد؟
مقالات مختارة
هل يسحب الفرنسيون أيديهم من "سيدر" "بتهذيب"؟
أبرز الأخبار