وأضاف خلال مؤتمر السفراء الأتراك الحادي عشر المنعقد في تركيا، أن “رسالة أنقرة الوحيدة لكافة الأطراف المعنية في منطقة شرق المتوسط هي أن نلتقي معا على أرضية التعاون لكي يربح الجميع”.

في سياق آخر، قال تشاووش أغلو إن “تركيا ستواصل الدفاع عن القضية الفلسطينية مهما كلفها ذلك”. وأكد أن بلاده ستواصل الدفاع عن مصالح القبارصة الأتراك.

وأرسلت تركيا سفينتي حفر للتنقيب عن الغاز في المياه قبالة جزيرة قبرص المقسمة في وقتٍ سابق، مما دفع اليونان إلى اتهام أنقرة بأنها تقوض الأمن في المنطقة.

وفي الملف السوري، حذر وزير الخارجية التركي الجميع من أن أي مأساة إنسانية ستشهدها إدلب ستكون أفظع مما حدث في 2015.