19-07-2019
محليات
فلا يمكنه الاستمرار في رفض تسليم مسلحيه الى ما شاء الله، وانّ الحديث عن لجنة قضائية أو لجنة تحقيق موسعة قد يكون المخرج لتفادي “الفيتوات” المتبادلة حول دور الأجهزة الأمنية التي تحقق في الأحداث على رغم أنها جميعها معنية وبذلت جهوداً كبيرة واكتملت الصورة امامها ولم تعد تحتاج سوى الى التحقيقات لإثبات الوقوعات.
وقال مصدر مواكب للاتصالات في شأن ملف حادثة قبرشمون لـ”الجمهورية”، انّ محاولات ايجاد حلول وسط او تسويات للتوفيق بين طروحات القوى المعنية لم تؤدِ بعد الى إحداث اي خرق حقيقي. وتوقّع المصدر ان تتبلور النتائج المرجوة خلال الفترة الممتدة حتى منتصف الاسبوع المقبل، موضحا “انّ خيار التصويت في مجلس الوزراء على الاحالة على المجلس العدلي يتقدّم انما لم يُحسم بعد”.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار