أعلنت الخارجية الأميركية أن الحل الوحيد لإنهاء الأزمة مع إيران هو التوصل لاتفاق نووي جديد مع طهران.
وأشارت إلى أن الولايات المتحدة ستحاسب الحرس الثوري في حال قيام إيران أو وكلائها باستهداف المصالح الأميركية.
وثمنت الخارجية الأميركية موقف الشركات والبنوك الأوروبية التي التزمت بالعقوبات على إيران.