بعدما ذكرت تقارير صحفيّة رفض رئيس الحزب التقدميّ الاشتراكي وليد جنبلاط زيارة حارة حريك بعد توتّر العلاقة بين حزب الله و”التقدمي الاشتراكي”، غرّد جنبلاط مؤكّداً أن “الاتصالات بين كليمنصو وحارة حريك لم تنقطع، وان شابها بعض من سوء التفاهم وجب علاجه بهدوء”.
وأضاف: “لذلك من الافضل ان تكون المعالجة بعيدا من الاعلام وبعض العناوين المثيرة. قصدت هذا التوضيح لإزالة اي التباس للتأكيد على الحوار”.