09-04-2019
محليات
وتابعت، في بيان، “ان اصرار نظام بشار الاسد على التعمية في هذا الملف، ومحاولته التهرّب من مسؤولياته المباشرة عن مصيرهم، يشكل تحديًا للقانون الدولي وجميع حقوق الانسان ذات الصلة، علمًا أن السلطات اللبنانية وثقت بالأسماء والاعداد مئات الحالات التي ثبت وجود أصحابها في المعتقلات السورية، فضلًا عن الشكوك المتعلقة بمصير مئات آخرين، يمكن جمع الوثائق في شأنها
وذكّرت تحديدًا بقضية الرفيق بطرس خوند الذي خطف في وضح النهار في عهد الوصاية السورية، “مع التأكيد على ضرورة كشف مصيره في أسرع وقت ممكن، مع جميع المعتقلين والمفقودين لدى نظام الاسد والذي يعرف تمامًا مصيرهم”.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار