27-02-2019
محليات
وعلمت "الجمهورية" أنه بعد الاشتباك السياسي الذي شهدته الجلسة الأولى لمجلس الوزراء، جرت اتصالات على مستويات عدة للتهدئة وعدم حصول أيّ سجلات على خلفية المواقف التي أعلنها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، وتكريساً للتهدئة تقرر أن تنعقد جلسة مجلس الوزراء الثانية في السراي الحكومي بجدول أعمال عادي من دون التطرق الى أي ملفات خلافية، على أن تتوصّل الإتصالات الى بلورة نهج موحّد تتعاطى بموجبه الحكومة مع كل الملفات، وعلى رأسها ملف النازحين الذي قيل أنّ الموقف منه ستكون نواته ما أكده عون في هذا الصدد.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار