19-02-2019
مقابلات
ولفت زهرا عبر “فيسبوك” الأنباء Online، أن “هناك وزارة شؤون اجتماعية وجمعيات دولية تتعاطى مع الوزارة تتولى شأن النازحين، أما الشق السياسي يجب أن يكون بيد الحكومة التي تمثل مركز القرار السياسي”.
واعتبر أنه لا يمكن لأن طرف أن يلزم الحكومة بسياساته الخاصة، مشدداً على ان خطاب الرئيس الحريري في 14 شباط كان واضحاً لجهة الملفات الأساسية، الحريري ان ساوم على الحقائب لكنه لم يساوم على المبدأ، وأكد العودة الطوعية للنازحين. وتابع، “تحالف القوات والاشتراكي والمستقبل بموضوع السيادة أعتبره قدرا وليس خيارا.
وقال، “هناك إجماع على ان الملف الاقتصادي يستحوذ على الاهتمام الكامل وهناك فرصة اسمها سيدر يجب عدم إضاعته. سنتعاطى مع الأطراف حسب كل ملف بملفه داخل مجلس الوزراء”
واعتبر الا “منفذ للبنان الا بإصلاحات جدية بدءا بموازنة فعلية لتخفيض العجز بما يتجاوز 3% سنويا، يجب ألا تكون الموازنة نسخة عن سابقاتها”.
ولفت الى ان “ضبط الواردات الجمركية تحقق نمو 1%، وعلى حزب الله الذي يجاهر بمكافحة الفساد ضبط الحدود ووقف عمليات التهريب غير الشرعية، من دون حجة سلاح أو مقاتلين”.
وأردف، “صادرات لبنان لا تتجاوز مليارين اما وارداته 17، وهذا الميزان التجاري لن يتحقق إلا بالصناعة، الاهم الذهاب نحو القروض الصناعية، وتعزيز ثقافة “بتحب لبنان حب صناعتو”
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار