15-01-2019
محليات
الذين جرى تجميعهم من الكتل التي كانوا ينتمون إليها في ما يعرف باللقاء التشاوري، سجل حزب الله خرقاً جديداً في الجبل بمواجهة رئيس “الحزب التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط ، من خلال رعايته مصالحة النائب طلال أرسلان مع الوزير السابق وئام وهاب، بعد مشاركة الأول على رأس وفد في أربعين مرافق وهاب محمد أبو دياب في الجاهلية، بحضور وفد رفيع من حزب الله برئاسة محمود قماطي.
واعتبرت الأوساط ما جاء في كلمتي أرسلان ووهاب من كلام موجه ضد الرئيس المكلف سعد الحريري وجنبلاط والمدير العام لقوى الأمن الداخلي ومدعي عام التمييز سمير حمود، بأنه الأقسى منذ ما بعد الانتخابات النيابية، ما يعني أن حزب الله ماض في سياسة وضع اليد على البلد وخلق ما يسمى بالقوى الموالية له داخل كل طائفة
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
عون: حذّرتُ حزب الله وخائف عليه
أبرز الأخبار