27-12-2018
محليات
وتعتبر الجامعة الأعرق في بريطانيا في أبحاث الأدلة الجنائية، إذ تقدمت الطبيبة مايا بمشروع بحثي يتناول الهجمات الكيماوية في الشرق الأوسط وكيفية التحقق من الأدلة الجنائية، لتحديد ما إذا كان الهجوم حقيقيا أم مفبركا.
وتم إنجاز المشروع، بالتعاون مع بيتير فينيزيس وأتول جونسون، وهما من الأسماء البارزة في لجان تحقيق الأدلة الجنائية في بريطانيا، وكانا من ضمن فريق التحقيق البريطاني في حادثة وفاة الليدي ديانا
وكانت مايا عواضة قد تخرجت من الجامعة اللبنانية في اختصاص طب الاسنان، وافتتحت عيادة في مدينة صور. ثم سافرت الى بريطانيا للتخصص في علم الأدلة الجنائية.
وقال والدها المهندس علي عواضة: “إن الإنجاز الذي حققته مايا هو مفخرة لنا في العائلة، وفي بلدتنا الناقورة والجنوب ولبنان عموما. ونأمل أن تحظى مايا وإنجازها باهتمام لبنان ودولته حتى لا تضيع الكفاءات هباء”.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار