07-11-2018
محليات
ولفتت إلى أن “طَي هذه الصفحة يعبر عن إرادة مشتركة بأنه لا يجوز للخلاف السياسي أن يؤدي إلى قطيعة، لأن التواصل ضروري والقطيعة السياسية مرفوضة، ما سيفتح الباب أمام التقاء أكثر فأكثر ضمن الأمور التي يمكن الالتقاء حولها، باعتبار أن الطرفين منطلقان من ثابتة أساسية، وهي أنه رغم التباين الذي لا يزال موجوداً على المستوى الستراتيجي، فإن هذا التباين يجب ألا ينعكس على طبيعة العلاقة المشتركة بين الفريقين، أو أن تؤدي إلى أي قطيعة سياسية”، مشددة على أن “المصالحة ستؤدي إلى تقوية الواقع المسيحي الوطني، في إطار تعميم سياسة الحوار بين مختلف القوى السياسية اللبنانية
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار