18-10-2018
محليات
ولهذه الغاية، تقرر على الفور ان يزور الوزير ملحم الرياشي، الوزير جبران باسيل في المقر المركزي لـ«التيار» في سن الفيل، حيث اجتمعا في حضور النائب ابراهيم كنعان، ليس للاتفاق على الحقائب التي كانت شبه منتهية، إنما لإعادة التواصل والاتفاق على مرحلة ما بعد الحكومة، ولتحصين التنازلات المقدمة من كل الاطراف. إستمر الاجتماع حتى المساء، وتوجّه الرياشي بعد ذلك الى «بيت الوسط» لوضع الحريري في أجواء لقائه مع باسيل.
وفي ضوء كثرة التسريبات عن الحقائب الوزارية وأسماء من أُسندت إليها، أكدت المصادر نفسها لـ«الجمهورية» انّ «معظم ما يُسرّب غير صحيح، وانّ التكتم الشديد يحوط بعملية توزيع الحقائب»
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار