03-10-2018
محليات
لدى سؤاله عن مستجدات الوضع الحكومي قال الريّس ان لا جديد في الوضع الحكومي.
وعن «العقدة الدرزية» سأل: «هل من ترك مقعداً بإرادته في الدورات الانتخابيّة المتتالية يريد الاستئثار وإلغاء الآخرين؟».
وأوضح أنّ الذي أوجَد العقدة الدرزيّة هو من حاول تجاهل نتائج الانتخابات النيابيّة التي أعطت الحزب التقدمي الاشتراكي وزعامة وليد جنبلاط حق التمثيل الدرزي. وذكّر بأنّ وزراء الحزب الاشتراكي لم يفتعلوا يوماً أزمة ميثاقيّة في الحكومة باستقالتهم الجماعية.
وشدّد الريّس على أنّ اتفاق الطائف ومصالحة الجبل أهمّ إنجازين يجب التمسّك بهما والمحافظة على التوازنات الدقيقة التي يقوم عليها لبنان في ظل الديمقراطية التوافقية التي لها شروطها، ومن أبرزها عدم تبادل الفيتوات بين مكوّنات المجتمع الوطني المتعدّدة، بل التعاون والتكاتف لأجل المصلحة الوطنيّة العامّة.
أما بشأن الوضع الاقتصادي والاتهامات المتبادلة في هذا المجال، فكشف الريّس عن أن كل ما أُنفق في وزارة المهجّرين، في خلال ثلاثين عاماً، لم يتجاوز المليارين وخمسمئة ألف دولار، وهو المبلغ الذي يُنفق سنويّاً على الكهرباء
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
جواز حكومة «التكنوقراط» بعد الطائف
مقالات مختارة
هل قرَّر عون أن ينتقم من «الطائف»؟
محليات
“الطائف” أمام محاولات تعديله
أبرز الأخبار