02-10-2018
محليات
وتشير المصادر إلى أنّ خيار حكومة الأكثرية ليس مطروحًا لأسباب أهمها أنها لا ترتكز على قواعد سياسية تحدّد هوية الأكثرية والأقلّية وتسأل:
1- مَن مع العهد ومَن ضده؟
2- مَن المنتمي الى فريق 14 آذار ومَن انسحب؟
3- ما هو الفرز السياسي الجديد؟
4- مَن يقيّم التموضع الجديد؟
5- هل نتائج الإنتخابات فرزت أكثريّة وأقلّية؟
6- هل حزب الله في وارد القبول بحكومة أكثرية؟ وهل هو مستعدّ في هذه المرحلة للعودة الى الصراع السياسي أم هو بحاجة للاستقرار؟ و هل يحتمل إخراج فريق أساسي من الحكومة وهو يعلم أنه بذلك يُدخل البلد في أزمة، لا سيما أنّ الحزب الاشتراكي يرفض أيضًا حكومة أكثرية؟
7- هل يقبل الرئيس بري بحكومة أكثرية وهو أكّد منذ يومين أنه مع حكومة توافق وطني وضد حكومة الأكثريات فضلًا عن أن لا مقوّمات لقيام «حكومة أكثرية»
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار