29-06-2018
محليات
ولفت الى أن "حصة القوات في الحكومة تحددها نتائج الانتخابات والتفاهمات مع الشركاء المسيحيين التي لم تسقط و يجب ألا تسقط"، سائلا "ما الذي يمنع حصول القوات على منصب نائب رئيس الحكومة وعلى وزارة سيادية؟".
ولفت إلى أن "الجميع يدرك أن اليوم ليس زمن المماحكات السياسية والتنازع على الصلاحيات الدستورية بل هو زمن معالجة المشاكل الاقتصادية الملحة، ومعالجة ملف النازحين، وهذه المعالجة تستوجب ولادة حكومة سريعة ومتجانسة".
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار