25-06-2018
من دون تعليق
ها هو الحزب يعيد تموضعه في هذه الايام، البشائر بدأت مع التصريح الشهير لرئيس الكتائب بعد لقائه رئيس الحكومة المكلف في أثناء الاستشارات النيابية وتبلورت اكثر مع البيان الاخير للحزب المدافع عن رئيس الجمهورية وصلاحياته في ملف التجنيس.
القصة بدأت بغمزة من السلطة فيها أن الحزب قد يحصل على مقعد وزاري اذا خفف من لهجته وانضم إلى جوقة المبخرين
الأمور بخواتيمها وتبقى تصريحات المسؤولين الكتائبيين وبيانات الحزب مؤشرات واضحة إلى أين وصلت الأمور.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار