علم موقع اينوما ان احد المسؤولين في قوى الامن الداخلي ورغم معرفته بان البلاد ستشهد عملية انتخابية درجت العادة ان تحجز فيها القوى الامنية كافة، الا انه حضر لاجازة مع مجموعة من الاصدقاء خارج لبنان وسعى جاهدا عند اكثر من مرجعية روحية وزمنية للحصول على مأذونية ولكنه لم يفلح. فاين روح المسؤولية يا حضرة القائد؟ الشكر لقيادة قوى الامن الداخلي لانها لا تميز بين عناصرها
None