24-04-2018
لكل مقام مقال
اميل العليه
ناشر ورئيس تحرير موقع إينوما الالكتروني
بعض الشركات يتقاضى مبالغ طائلة لا تمت إلى واقع المجتمعات الافتراضية بصلة إذ أن إدارة وتسويق محتوى صفحة انتخابية على الفايسبوك تابعة لمرشح يمكن أن يفوز بحوالى ١٠٠٠٠ صوت تفضيلي لا يكلف اكثر من حوالى ٣٠٠٠٠ دولار أميركي في اجشع الاحوال مع العلم أن بعض هذه الشركات يتقاضى لهذه المهمة اكثر من ثلاثة أضعاف هذا المبلغ
يثبت الإعلام الحديث وفي طليعته شبكات التواصل الإجتماعي فعالية عالية اذا ما قيس بوسائل الإعلام التقليدية فبميزانية متواضعة ومقبولة وبمتناول يد اي مرشح جدي يمكن لهذا المرشح الوصول إلى جمهوره المحدد والتفاعل معه بطريقة الأخذ والعطاء
المرشحون اليوم يستطيعون اذا ما أرادوا واحسنوا الاختيار الاستفادة من الإعلام الحديث وشبكات التواصل الاجتماعي شرط أن يختاروا من هو مؤهل حقا للقيام بادارة العملية الإعلامية الحديثة دون الوقوع ضحية شركات طفيلية تبغي الربح السريع على حساب المصداقية والمهنية
أخبار ذات صلة
تكنولوجيا
فايسبوك يُعيد إحياء ميزة سابقة
تكنولوجيا
"تعديلات هامة" على فيسبوك وماسنجر
تكنولوجيا
فايسبوك يُصلح الخطأ الذي أربك المستخدمين
تكنولوجيا
ميزة جديدة يطلقها فايسبوك.. فما هي؟
أبرز الأخبار