20-02-2018
محليات
- على صعيد الحدود: تحدي تثبيت سيادتنا برا وبحرا على الحدود، وبنفس الوقت تثبيت تطبيق القرار 1701 والوصول الى اتفاق حول الإستراتيجية الدفاعية لتثبيت الاستقرار، وعدم إعطاء أي ذريعة لإسرائيل.
- على صعيد الوضع الاقتصادي والمالي: تحدي تحريك خطة للنمو، وفي نفس الوقت ترشيد الإنفاق، والسيطرة على تفاقم العجز الذي يهدد الاستقرار المالي.
- على صعيد الأمن والحريات: تحدي تحصين الاستقرار الأمني دون المس بالحريات، ولا سيما الحريات الإعلامية والديموقراطية التي تميز لبنان.
- على صعيد الوضع السوري والنازحين: تحدي تحصين النأي بالنفس والضغط الحقيقي لبداية عد عكسي لعودة النازحين الى سوريا.
- على صعيد الملفات مثل الكهرباء: تحدي تكثيف شراكة القطاع الخاص، والتأكيد على الشفافية في تطبيق قانون الشراكة بين القطاعين الخاص والعام الذي يضمن الشفافية والذي أصبح قانونا منذ أيلول".
ولفت الى ان "كل هذه الملفات تحمل مخاطر على اللبنانيين، وان نتيجة العمل الحكومي حول هذه الملفات غير كاف، ولا بديل عن النجاح لان الفشل والنجاح في كل منها سيحدد استقرار الحقبة المقبلة.
وقال: "على صعيد الانتخابات، الأهم ان نحافظ على التنسيق والتعاون بين القوى التي كانت تتشارك الثوابت في الانتخابات السابقة دون ان نقفل الباب على الحوار بين القوى الذي ستظهر نتائجه قريبا".
واشار الى اننا "تباحثنا ايضا مع سيدنا في أمور تخص ملفات حكومية، منها ضرورة تحريك الملف التربوي وملف الجامعات وكثير من المشاريع التي تخص الدائرة الأولى والخطة لمنطقة المدور".
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
بيروت الأولى: المعركة على "الأقليات" و"أرمني أرثوذكسي"
مقالات مختارة
عزوف فرعون... و»تفرعُن» آل الصحناوي
أبرز الأخبار