محليات
ويرافق البطريرك الكاثوليكي، راعي أبرشية بعلبك (البقاع) للروم الملكيين الكاثوليك ، الذي قال إن “التنسيق بين الكنائس الشرقية والفاتيكان قائم، وسنبحث مع البابا كل الملفات”، مشيرا إلى أن خطر “داعش” زال، وأبناء منطقة الشريط الحدودي الشرقي يعيشون بأمان ومتمسكون بأرضهم.
واعتبر أنه يتوجب على مسيحيي لبنان لعب دورهم الحقيقي، وأن يستعيدوا حقوقهم، فلا عودة إلى الوراء ولا تراجع عن الدور، مضيفًا “نحن نصف البلد”.
ورأى أنّه على المسيحيين أن يتحدوا، وأن يلعبوا دورًا جامعًا بين أبناء الطوائف.
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
عين الفاتيكان على مسيحيّي الجنوب