عالميات
وقد وافقَ الطرف الإسرائيلي عليها، فيما بقيَت 6 نقاط قيد التفاوض. كذلك كشَفت المصادر أنّ الضبّاط الإسرائيليين أبلغوا الى الجانب اللبناني في اجتماع الناقورة الأخير قرارَ الحكومة الاسرائيلية بفصلِ الحدود البرّية عن البحرية، الأمر الذي رفضَه لبنان كلياً، مؤكّداً حقَّه في البرّ والبحر سلّةً واحدة، ولا فصلَ بينهما، مع العِلم أنّ الفريق اللبناني ينطلق من ترسيم 1923، أي الحدود الدولية، وليس خط الانسحاب عام 2000 أو خط لارسن الـ2006 الذي بات يُعرف بـ”الخط الأزرق”.
وأشارت المصادر إلى أنّ تيلرسون “يحمل معه ملفات عدة، من بينها إقناع المسؤولين اللبنانيين القبولَ بأخذ 55% من البلوكات 8 و9 و10 بحسب الخط المرسوم مع قبرص والذي ينتهي عند النقطة (1)، وليس كما يطلب لبنان على النقطة 23 بحسب الخرائط الدولية وحقوقِه المائية الموثّقة في الأمم المتحدة”.
ونفت المصادر أن تكون إسرائيل “قد أبلغَت لبنان عبر الوسيط الأممي أنّها لن تبنيَ الجدار ضِمن المناطق المتنازَع عليها”، مبديةً خشيتَها من إقدامِ إسرائيل على هذا الاعتداء، لأنّ القرار الذي أعطيَ للجيش اللبناني المتمركز في تلك النقاط هو فتحُ النار مباشرةً من دون العودة إلى القيادة”.
أخبار ذات صلة
إقتصاد
تراجع بأسعار النفط..
إقتصاد
انخفاض أسعار النفط..
إقتصاد
إرتفاع في أسعار النفط
إقتصاد
إرتفاع في أسعار النفط
إقتصاد
ارتفاع في أسعار النفط