13-02-2018
محليات
وأثنى حماده خلال اللقاء على موقف المدارس الأرثوذكسية من الازمة التربوية التي تخطتها بكل وعي ووضعت حساباتها القديمة ضمن حساباتها الجديدة دون أن ترهق أحدا.
ووضع امام عوده المطلب بجلسة خاصة بالملف التربوي، من أجل بحث تداعيات القانون 46 في القطاع الخاص، مشيراً الى أن ثمة عشرات المواضيع العالقة في جدول أعمال المجلس التي لم تدرج ولم تبحث.
وقال: “جل ما أطالب به هو البحث في المشروع الذي إذا كانت هناك أكثرية ضده أتراجع عنه، وإذا كانت الأكثرية معه يمر مثلما يحدث في كل الدول الديموقراطية”.
ولفت حماده الى انه من بين المشاريع التي عرضها مع عوده مشروع يتعلق بالمطرانية وبالجامعة التي تزمع إنشاءها في بيروت، مشيراً الى أن ملف هذه الجامعة ليس متكاملا فقط، بل يفوق كل ملفات الجامعات في لبنان من جهة حسن ترتيبه وتلبيته لكل الشروط.
ووعد بمحاولة إدراج هذا الملف على جدول أعمال مجلس الوزراء، مؤكداً أنه لم يسقط في المرة الماضية انما وضع جانباً تفادياً للاعتراضات من بعض الزملاء الذين لا نعلم غايتهم، على حدّ تعبيره.
أخبار ذات صلة
أبرز الأخبار