31-01-2018
محليات
وتضيف المصادر أن كل ما يجري من الآن وصاعدا هو غبار معركة الرئاسة المقبلة التي “استعجل” جبران باسيل في خوضها متكئاً على حليف شيعي قوي، رفده بتحالف مستجد مع رئيس الحكومة السني، من دون أن يوفر فرصة لتحجيم أحزاب مسيحية يطمح رؤساؤها للوصول الى قصر بعبدا، حتى من ارتبط معهم بورقة تفاهم. وتنقل المصادر كلاما عن مصدر غربي وصف فيه باسيل بأنه “اخطبوط” علاقات عامة، نظرا لمروحة واسعة من العلاقات الدولية، ويضيف “لكنني أخشى ان يكون حلمه المشروع سقط في شباك التوازنات الداخلية”.