30-01-2018
محليات
ورأت المصادر إن “ما ظهر إلى العلن لم يكُن تسريباً غير مقصود، بل كشف حقيقة ما يفكّرون فيه وما يضمرونه، ولو كان باسيل يتحدّث أمام مجموعة صغيرة من تياره لكنّا برّرنا له. لكن تطاوله أمام حاضرين من مختلف الأحزاب والتيارات في منطقته، يبرّر لعين التينة وجمهورها ردّ فعلهما”.
واستغربت المصادر السبب وراء “إعادة تفجير الوضع مرّة تلو المرة بعد كل محاولة من “حزب الله” للتوفيق بين عين التينة وبعبدا”، متسائلة عن الجهة التي تقف وراء ذلك “فهل ثمة من يريد تطيير الانتخابات ويريد أن يدفع رئيس المجلس إلى ذلك؟ إذاً فليعلموا أن الانتخابات حاصلة في موعدها مهما كلّف الأمر”!
أخبار ذات صلة
مقالات مختارة
الحكومة "تتهرب" من ملف تعيين خفراء للمرة الثانية